Schools and educational institutions are forced to take drastic measures to prevent the spreading of the virus and are closing for an undefined time. Thus rendering the parents to continue educating their children which are delving into the world of homeschooling. Parents have to take the education of their children in hand. Most of the content is to be found online and in most western countries, schools are continuing online.
In Tunisia, schools and teachers are not equipped to provide online support and assure continuity of the programs scheduled. Thus, each family, parents and children, became fully responsible. Some could go on the internet and with a reasonable Google search find educational materials that would be almost enough to satisfy the need. Some can’t.
An online education requires a home computer and an internet connection putting children from low income families on a deteriorating ground. The Covid-19 crisis shed a brighten light on the current divide and we are reflecting on how to be best equipped to come out of the situation smarter, healthier and more resourceful.
|
We, Tun'Up, believe that education is the key to growth and success. We believe investing in Youth is investing in the future.
Our vision is to make proper education accessible to everyone. Our goal is to ensure that every child has the opportunities he is entitled to by parrainating a school and providing basic needs for pupils and teachers from fournitures, to heaters in the winter, books, theater and computer clubs to building walls, sealing the premises of the school. All through fundraising and entrepreneurial endeavors. One of the solutions we could think of is that governmental institutions should have electronic devices stored and secured that would only be used in case there kids should perform home works online. Furthermore, teachers could also be prepared to give kids a set of books and homeworks that should be supervised by parents and could last few weeks like in the corona time. Once back to the ordinary life, teachers should be mindful of the unequal burden and acknowledge that low-income children from low income families without access to technology would lag behind their wealthier peers and take measure to fill the gap and make sure they don’t fall behind. |
In order to make the best of the situation and come back from it even better parents have several ways to occupy their children and keep their education going.
First, making a schedule and organize your time could be very useful. Preferably a schedule that is similar to the one they had in school. Children should also be part of the decision making and should be told about the situation in an instructive and informative way. One of thing that can also be critical for their health is to pay attention to what children see or hear on television, radio, or online. There is a lot of misinformation out there and we should be conscientious about the input our kids are exposed to. We should try to provide information that is honest and accurate. Furthermore, teaching them everyday actions like washing hands and not touching faces to help flatten the curve and limit the spread of the virus. In an attempt to help, we brought together some of the useful learning material on the internet we could find and created a platform you can find here |
| Education in time of Covid-19.pdf |
بعد إغلاق المؤسسات التربوية و الجامعات في تونس كإجراء حمائي للتصدي لانتشار فيروس كورونا المستجد، تم طرح إشكال التعليم عن بعد و هل أنه بإمكان التلميذات و التلاميذ و الطالبات و الطلبة استكمال السنة الدراسية و الجامعية عن بعد من منازلهم
ففي حين الأطفال و الشباب يواصلون دراستهم من منازلهم في أوروبا و العالم المتقدم في العديد من البلدان عن طريق وسائل الاتصال العصرية
المتوفرة للجميع، لازلت تونس تعاني من الفجوة الرقمية و لا زالت الدولة تناقش مدى فائدة رقمنة التعليم و رقمنة عدة مجالات أخرى
أزمة الكورونا أو الكوفيد 19 هي أزمة كشفت واقعا أليما في تونس. واقع منظومة تعليمية تقليدية لازال فيها الأستاذ أو المعلم يعتمد أدوات و طرق بيداغوجية قديمة غير متناغمة مع عصر التكنولوجيا باستثناء بعض المجهودات الفردية التي تواجه الرفض و باستثناء بعض المؤسسات العمومية أو الخاصة التي لها من الإمكانيات لتطوير طرق التدريس
لهذا، يجب علينا أن لا ننسى أن من بين أهم ركائز التعليم هو المساواة بين التلاميذ و الطلبة. المساواة في الإمكانيات و في طريقة التعليم، خاصة أن العديد من طلبتنا و تلاميذنا أو حتى أساتذتنا و معلمينا لا يملكون حواسيب أو هواتف ذكية ليتواصلون مع بعضهم البعض
فرغم المجهودات الفردية المبذولة من الإطار التربوي و التلاميذ و الطلبة تبقى هاته المجهودات بمثابة مبادرات فردية لا يمكن لها أن تغير واقع التعليم في تونس و لا يمكن لها الحد من الفجوة الرقمية أو الحد من اللا مساواة بين الجهات في تونس
ففي حين الأطفال و الشباب يواصلون دراستهم من منازلهم في أوروبا و العالم المتقدم في العديد من البلدان عن طريق وسائل الاتصال العصرية
المتوفرة للجميع، لازلت تونس تعاني من الفجوة الرقمية و لا زالت الدولة تناقش مدى فائدة رقمنة التعليم و رقمنة عدة مجالات أخرى
أزمة الكورونا أو الكوفيد 19 هي أزمة كشفت واقعا أليما في تونس. واقع منظومة تعليمية تقليدية لازال فيها الأستاذ أو المعلم يعتمد أدوات و طرق بيداغوجية قديمة غير متناغمة مع عصر التكنولوجيا باستثناء بعض المجهودات الفردية التي تواجه الرفض و باستثناء بعض المؤسسات العمومية أو الخاصة التي لها من الإمكانيات لتطوير طرق التدريس
لهذا، يجب علينا أن لا ننسى أن من بين أهم ركائز التعليم هو المساواة بين التلاميذ و الطلبة. المساواة في الإمكانيات و في طريقة التعليم، خاصة أن العديد من طلبتنا و تلاميذنا أو حتى أساتذتنا و معلمينا لا يملكون حواسيب أو هواتف ذكية ليتواصلون مع بعضهم البعض
فرغم المجهودات الفردية المبذولة من الإطار التربوي و التلاميذ و الطلبة تبقى هاته المجهودات بمثابة مبادرات فردية لا يمكن لها أن تغير واقع التعليم في تونس و لا يمكن لها الحد من الفجوة الرقمية أو الحد من اللا مساواة بين الجهات في تونس
|
فكانت للجمعية تجربة في سليانة في مدرسة سيدي سعيد معتمدية برقو، أين تم تأسيس نادي إعلامية بوضع حواسيب على ذمة تلاميذ المدرسة و كذلك تم وضع مجموعة من Raspberry Pi لتعويض الوحدات المركزية للحواسيب (Unités centrales) و هي فكرة شباب الجمعية في ألمانيا الذين اقترحوا تعميم هاته التجربة لسهولة نقل ال Raspberry Piو لكلفته الزهيدة مقارنة بالوحدة المركزية التقليدية مع ضمان نفس الخدمات من اتصال بالانترنات الى التخزين و غير ذلك من المتطلبات
ما بعد الكورونا... على الدولة التونسية التفكير من الآن في إصلاح التعليم لأن مشاكل التعليم في تونس هي ليست وليدة اللحظة و إنما أزمة الكوفيد 19 قامت بتعرية الواقع و كشف انخرام المنظومة التربوية و المنظومة الصحية و غيرها من المنظومات يجب طرح تعليم بديل بطرق عصرية و التفكير في اتصال الجميع بالانترنات و كذلك طرح نظام تقييمي جديد خاصة للمستوى الابتدائي حتى لا يرتكز على منظومة الامتحانات أكثر من أن يرتكز على التربية والتثقيف و التشبع بقواعد العيش و السلوك المتحضر و القيم الإنسانية كما يجب أيضا إعادة النظر في منظومة الامتحانات في تونس و الذهاب نحو تنوعها من امتحانات "الكتاب المفتوح" Open Book Test و الامتحانات الشفاهية لتحسين قدرات الطالب التواصلية و لضمان تناغمه مع متطلبات سوق الشغل عوض تكوين الآلاف بنفس الطريقة التقليدية أخيرا، ستنتهي أزمة الكورونا يوما ما، لذلك يجب علينا جميعا أن نتحمل مسؤولية المستقبل. و المستقبل المشرق لا يمكن بنائه دون إصلاح التعليم في تونس و تكوين أجيال جديدة بطرق عصرية |
الاتصال بالشبكة العنكبوتية أيضا هو غير متاح للجميع سواء في المؤسسات التربوية أو الجامعية أو في المنازل و هناك تفاوت كبير بين المناطق في تونس، زد على ذلك مشاكل الصيانة و خلاص معاليم الأنترنات في عدة مدارس أو جامعات متصلة بالانترنات لكن الحواسيب لم تجدد أو تشهد أحيانا المؤسسات بعض الإشكاليات التقنية
مما يحول معه الاتصال بالشبكة العنكبوتية نجد أنفسنا اليوم عاجزين عن استكمال الدروس و ربح الوقت في إطار العدل و المساواة لأن المنظومة التربوية في تونس تعاني عدة نقائص سواء على مستوى الرقمنة أو على مستوى البيداغوجيا. لذلك يجب التذكير بأن دور الأولياء مهم جدا في هذه الفترة بالذات لتعويض المدرسة ومراقبة أبنائهم و حثهم على متابعة برامج تثقيفية و على التركيز على الدراسة والمطالعة عوض مشاهدة البرامج التلفزية التي تبث الرعب في قلوب الأطفال و عوض الاتصال بوسائل التواصل الاجتماعي الغير منصوح بها للأطفال كما أن الأولياء لهم دور في مراقبة أبنائهم الطلبة حتى في المستوى الجامعي بمحاولة توجيههم نحو التركيز على الدراسة ومحاولة التعلم عن بعد عبر المنصات الالكترونية المتاحة و إن لم تتوفر الوسائل التكنولوجية، بمحاولة تشجيعهم على المطالع و بالإضافة إلى ذلك يجب عليهم تقديم النصائح الوقائية بصفة يومية من غسل اليدين و عدم الخروج لمقابلة الأصدقاء أو الجيران جمعية تون اب جمعية تون اب التي تشتغل منذ سنوات على التعليم في تونس، أرادت أن تعاضد المجهودات المبذولة من كافة الأطراف فوضعت على ذمة التلاميذ و الطلبة منصة رقمية تشمل عدة مواد و مجالات تمكنهم من التعلم و التكوين عن بعد و الانفتاح على العالم الالكتروني أكثر فأكثر و عدم الاقتصار على وسائل التواصل الاجتماعي, فالانترنات ثروة لمن أحسن استعمالها جمعية تون اب بين تونس و ألمانيا تحاول قدر الإمكان من موقعها، تطوير التعليم في تونس و تسعى إلى تناغمه مع متطلبات العصر |
| التعليم_في_تونس_بين_واقع_الكورونا_و_الفجوة_الرقمية.pdf |
PagesCOPYRIGHT © 2021
Tun'Up Munich e.V. ALL RIGHTS RESERVED |
CONTACTTun'Up Tunisia
Résidence Horizon, App. A2 Jardin d'El Menzeh, 1013 Tunis (+216) 27 537 092 / (+216) 29 181 666 Email: [email protected] The association's by-laws Tun'Up Munich e.V.
c/o Madouri, Adolf-Hackenberg-Str. 18 81737 München (+49) 176 70 38 32 09 Email: [email protected] The association's by-laws |
|